المدرب الجزائري جمال ﺑﻠﻤﺎﺿﻲ .ﺍﺳﻢ ﻟﻪ ﻭﻗﻊ ﻓﻲ ﻧﻔﻮﺱ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻳﻴﻦ ﻭﻣﻜﺎﻧﺔ ﺧﺎصة ﻛﻴﻒ ﻻ ﻭﻫﻮ
. ﺍﻟﺬﻱ ﺑﻌﺚ ﺑﺮﻭح ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻱ ﻣﻦ العدم ﻭﺍﺣيا ﻓﻴﻪ ﺣﺐ ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ و الفوز ﻭﺭﻓﻊ ﺑﻪ ﺍﻟﺘﺤﺪﻱ
ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺍﻓﻞ ﻧﺠﻤﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟصعيد ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻲ ﻭﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ .ﺑﻌﺪ ﺳﻠﺴﻠﺔ ﻣﻦﺍﻟﺨﻴﺒﺎﺕ ﻭﺍﻟﻬﺰﺍﺋﻢ ﻟﻢ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﺭﻏﻢ
ﺗﺪﺍﻭﻝ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺑﻴﻦ ﻋلى تدريب ﻋﺎﺭﺿﺔ ﺍﻟﺨﻀﺮ .ﺍﺧﺮﻫﻢ الجزائري ﺭﺍﺑﺢ ﻣﺎﺟر...ﺟﻤﺎﻝ بلماضي ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﺳﺘﻼﻣﻪ ﺯﻣﺎﻡ ﺍﻣﻮرﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺭﺍﻫﻦ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﻓﺸله ﻟﻜﻨﻪ ﺃﺑﻰ ﺍﻻ ﺍﻥ ﻳﺮﻓﻊ ﺍﻟﺘﺤﺪي ﺑﺘﺮﺳﺎﻧﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﻦ ﻟﻪ ﺑﺎع ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺤﻖ به ﺣﺪﻳﺜﺎ .ﺣﺪﺩ ﺍﻟﻬﺪﻑ ﻭﺍﻧﻘﺾ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻜﻞ ﻣﺎ ﺃﻭﺗﻲ ﻣﻦ ﺧﺒﺮﺓ ﺍﻛﺘﺴﺒﻬﺎ ﻛﻼﻋﺐ ﺻﺎﻝ ﻭﺟﺎﻝ ﻓﻲ ﻣﻼﻋب ﺍﻭﺭﻭﺑﺎ. ﻭﺍﺳﻴﺎ .ﻭﻛﻤﺪﺭﺏ ﺻﺎﺣب ﺍﻟﻘﺎﺏ ﺍﺳﻴﻮﻳﺔ .ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻜﺎن ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻲ ﺑﻤﺜﺎﺑﺔ ﺍﻻﻣﺘﺤﺎﻥ ﺍﻟﺤﻘﻴقي ﻻﺷﺒﺎﻟﻪ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺭﺍﻫﻦ ﻋليهم ﻭلم ﻳﺨﻴﺒﻮﻩ ﺣﻴﺚ ﺣﻘﻖ ﻣﻌﻬﻢ ﺳﻠﺴﻠﺔ من ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺑﺘﺘﻮﻳﺠﻬﻢ ﺑﻜﺄس اﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﻭﺍﺣﺮﺍﺯ ﺍﻟﻨﺠﻤﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ .ﻭلم ﻳﺘﻮﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﻫﺬﺍ الحد ﺑﻞ ﻭﺍﺻﻞ جمال بلماضي و المنتخب الجزائري الانتصارات حيث فازا و انتصرا
وديا ﻋﻠﻰ ﺍﺣﺪ ﺍﻗﻮﻯ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺒات ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﻜﻮﻟﻮمبي بنتيجة ﻋﺮﻳﻀﺔ اربعة اهداف لصفر بفرنسا .ﻭﺍﺧﺮ ﻣﺒﺎﺭﺍﺗﻴﻦ ﺧﺎﺿهماﺍﺷﺒﺎﻝ ﺑﻠﻤﺎﺿﻲ ﻛﺎﻧتا ﺿﺪ ﻣﻨﺘﺨب زامبيا الذي يعد من اقوى الفرق الافريقية ﺑﻨﺘﻴﺠﺔ ﻋﺮﻳﻀة خمسة اهداف مقابل صفر.ﻭﻓﻲ ﺧﺮﺟته ﻟﻠﻘﺎء ﻣﻨﺘخب بوﺗﺴﻮﺍﻧﺎ ﻭﻓﻮﺯﻩ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻬﺪﻑ ﻟﺼﻔر ﻓﻲ ﺍﻃﺎﺭ ﺗﺼﻔﻴﺎﺕ ﻛﺄﺱ ﺍﻓﺮﻳﻘﻴا اواخر سنة الفين وتسعة عشرﻣﺨﺘﺘﻤﺎ اياها برقم ﻗﻴﺎﺳﻲ ﻣﻦ ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ ﺩﻭﻥ ﺍﻱ ﺧﺴﺎﺭﺓ و مزيد من الانتصارت في السنة المقبلة بحول الله 2020مما يؤكده هو شخصيا وتؤكده قوة لاعبيه الذين يزدادون تالقا في نواديهم الاوروبية كرياض محرز و يوسف عطال و الحارس السد المنيع مبولحي وغيرهم من النجوم العالمية..ﻭفيﺍﻻﺧﻴﺮ ﻻ ﻳﺴﻌﻨﺎ ﺍﻻ ﺍﻥ ﻧﺸﺪ ﻋﻠﻰ ﻳده ﻭﻧﺘﻤﻨﻰ ﻟﻪ ﻛﻞ ﺍﻟﺘﻮﻓﻴﻖ ﻓﻲ ﺑﻘية ﻣﺸﻮﺍﺭﻩ ﻭﻟﻤﺎ ﻻ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﻨﺠﻤﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟثة في الكان المقبل ﻭﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻓﻲ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌالم ﺑﻘﻄﺮو تحقيق المعجزة التي يحلم يها الجمهور الرياضي الجزائري. ﺍﻟﺬﻱ ﺑﻌﺚ ﺑﺮﻭح ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻱ ﻣﻦ العدم ﻭﺍﺣيا ﻓﻴﻪ ﺣﺐ ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ و الفوز ﻭﺭﻓﻊ ﺑﻪ ﺍﻟﺘﺤﺪﻱ
ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺍﻓﻞ ﻧﺠﻤﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟصعيد ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻲ ﻭﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ .ﺑﻌﺪ ﺳﻠﺴﻠﺔ ﻣﻦﺍﻟﺨﻴﺒﺎﺕ ﻭﺍﻟﻬﺰﺍﺋﻢ ﻟﻢ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﺭﻏﻢ
ﺗﺪﺍﻭﻝ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺑﻴﻦ ﻋلى تدريب ﻋﺎﺭﺿﺔ ﺍﻟﺨﻀﺮ .ﺍﺧﺮﻫﻢ الجزائري ﺭﺍﺑﺢ ﻣﺎﺟر...ﺟﻤﺎﻝ بلماضي ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﺳﺘﻼﻣﻪ ﺯﻣﺎﻡ ﺍﻣﻮرﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺭﺍﻫﻦ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﻓﺸله ﻟﻜﻨﻪ ﺃﺑﻰ ﺍﻻ ﺍﻥ ﻳﺮﻓﻊ ﺍﻟﺘﺤﺪي ﺑﺘﺮﺳﺎﻧﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﻦ ﻟﻪ ﺑﺎع ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺤﻖ به ﺣﺪﻳﺜﺎ .ﺣﺪﺩ ﺍﻟﻬﺪﻑ ﻭﺍﻧﻘﺾ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻜﻞ ﻣﺎ ﺃﻭﺗﻲ ﻣﻦ ﺧﺒﺮﺓ ﺍﻛﺘﺴﺒﻬﺎ ﻛﻼﻋﺐ ﺻﺎﻝ ﻭﺟﺎﻝ ﻓﻲ ﻣﻼﻋب ﺍﻭﺭﻭﺑﺎ. ﻭﺍﺳﻴﺎ .ﻭﻛﻤﺪﺭﺏ ﺻﺎﺣب ﺍﻟﻘﺎﺏ ﺍﺳﻴﻮﻳﺔ .ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻜﺎن ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻲ ﺑﻤﺜﺎﺑﺔ ﺍﻻﻣﺘﺤﺎﻥ ﺍﻟﺤﻘﻴقي ﻻﺷﺒﺎﻟﻪ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺭﺍﻫﻦ ﻋليهم ﻭلم ﻳﺨﻴﺒﻮﻩ ﺣﻴﺚ ﺣﻘﻖ ﻣﻌﻬﻢ ﺳﻠﺴﻠﺔ من ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺑﺘﺘﻮﻳﺠﻬﻢ ﺑﻜﺄس اﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﻭﺍﺣﺮﺍﺯ ﺍﻟﻨﺠﻤﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ .ﻭلم ﻳﺘﻮﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﻫﺬﺍ الحد ﺑﻞ ﻭﺍﺻﻞ جمال بلماضي و المنتخب الجزائري الانتصارات حيث فازا و انتصرا
***********************
***********************
مزيد م النتصارات بحول الله والعقوبة لكاس العالم
ردحذف